تسمم الكحول والعنف: يهدد البالغ من العمر 55 عامًا المارة بالبار!
ألقي القبض على شاب يبلغ من العمر 55 عامًا من منطقة سايلي هولزلاند مرتين من قبل الشرطة بسبب التهديدات وتعاطي الكحول.

تسمم الكحول والعنف: يهدد البالغ من العمر 55 عامًا المارة بالبار!
تسبب رجل يبلغ من العمر 55 عامًا من Saale-Holzland-Kreis في الإثارة في Thuringia في يومين متتاليين. في مساء يوم الخميس ، لاحظ الرجل الكحولي الشديد في أحد الأدوات ، حيث لم يحطم زجاجة بيرة فحسب ، بل هدد أيضًا بمسربي مع قضيب معدني. كان على الشرطة التدخل ومنحه إقالة ، وهو ما لم يتبعه. ثم أحضره طبيب الطوارئ إلى عيادة متخصصة حيث اضطر لقضاء الليل للتعافي من حالته. لكن ذلك لم يكن سوى بداية مشاكله ، مثل Bild.de.
وفي يوم الجمعة، غادر الرجل العيادة واحتفل على الفور في حدث أقيم في ستادترودا، حيث بدا مرة أخرى في حالة سكر شديد. ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تتدخل الشرطة مرة أخرى لأنه كان في منطقة محطة وقود ولم يرغب في المغادرة رغم الطلبات المتكررة. وفي نهاية المطاف، أمضى الليل في حجز الشرطة لمنع وقوع المزيد من الحوادث.
استهلاك الكحول وعواقبه
وتسلط هذه الحادثة الضوء على قضية الكحول وتأثيرها على الحياة العامة. في العديد من المدن، بما في ذلك كولونيا، تم اتخاذ تدابير ضد استهلاك الكحول في الأماكن العامة من أجل الحد من المضايقات وجرائم العنف. في كولونيا، على سبيل المثال، امتد حمل حاويات الكحول المفتوحة في وسائل النقل العام إلى محطات مترو الأنفاق في عامي 2007 و 2013. وتشكل هذه القواعد التنظيمية جزءا من اتجاه أكبر في ألمانيا يتم ملاحقته في مدن مختلفة لزيادة السلامة العامة. توضح مقالة ويكيبيديا أن العديد من البلديات تحاول الحد من المشاكل الناجمة عن الكحول وفرض حظر على الكحول.
في حادثة أخرى وقعت في Kaiserslautern في 19 مارس ، تم استدعاء الشرطة لتسوية نزاع بين العديد من الأشخاص. كما كان لا بد من احتجاز امرأة مدمنة على الكحول بعد عدم الوفاء بالفصل. هذا يوضح أيضًا مدى أهمية تطبيق مثل هذه التدابير باستمرار لضمان أمان المواطنين ، مثل presseportal.de.
مثل هذه الحوادث يجب أن تجعلنا نتوقف ونوضح مدى أهمية التدابير الوقائية عند التعامل مع الكحول. وتظهر تجربة الشرطة في مثل هذه الدوائر أن هناك حاجة إلى يد حاسمة لمنع مثل هذا التصعيد. لا تزال هناك أسئلة تحتاج إلى مزيد من المتابعة في المناقشة العامة من أجل خلق بيئة آمنة وصالحة للعيش.