ضائقة مالية! بلديات تورينغن تطالب بشكل عاجل بمزيد من الدعم!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تورينجيا: تواجه بلديات منطقة ساله أورلا صعوبات مالية. يدعو رؤساء البلديات إلى دعم أقوى في الميزانية المزدوجة.

Thüringen: Kommunen im Saale-Orla-Kreis stecken in finanziellen Schwierigkeiten. Bürgermeister fordern robustere Unterstützung im Doppelhaushalt.
تورينجيا: تواجه بلديات منطقة ساله أورلا صعوبات مالية. يدعو رؤساء البلديات إلى دعم أقوى في الميزانية المزدوجة.

ضائقة مالية! بلديات تورينغن تطالب بشكل عاجل بمزيد من الدعم!

في تورينجيا، تعاني خزائن البلدية حاليًا من الغليان. تواجه المدن والبلديات تحديات مالية كبيرة يصعب تجاهلها. تبلغ بلديات تورينغن عن ظروف مالية محفوفة بالمخاطر. وقد دفع هذا الائتلاف الحكومي إلى التخطيط لمزيد من الأموال في الميزانية المزدوجة المخطط لها للفترة 2025/2026. ومع ذلك، لا يزال هناك عدم يقين بشأن ما سيجلبه هذا بالضبط. مقاومة للأدوية المتعددة تشير التقارير إلى أن خبيرة الميزانية في حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي أولريكي جاري تدعو إلى إدخال تحسينات على المعادلة المالية البلدية (KFA). ويضمن الاتحاد الكوري لكرة القدم توزيع الموارد المالية بشكل عادل بين الولاية والبلديات حتى تظل قادرة على العمل.

وضع البداية ليس وردياً: ستحتاج البلديات إلى حوالي 280 مليون يورو إضافية في عام 2026 لتغطية التكاليف المتزايدة للموظفين والمزايا الاجتماعية والنقل العام المحلي. ويحذر كريستيان هيرغوت، رئيس مجلس المنطقة، بشكل عاجل من الاختناقات المالية الناتجة. وتعاني البلديات أيضًا من انخفاض عائدات الضرائب التجارية، الأمر الذي لا يجعل الوضع أسهل على الإطلاق.

مشكلة متنامية

لم تأتي جهود حكومة تورينغن في الوقت المناسب بما فيه الكفاية. ينتقد ستيفن كانيا، رئيس اتحاد البلديات والمدن، المسودة الحالية لصندوق الاتحاد الكوري لكرة القدم ويصفها بأنها غير ناضجة، وخاصة فيما يتعلق بالتخفيضات المقررة في إعانات الدعم للبلديات الأصغر حجما وفي رعاية اللاجئين الأوكرانيين. إن الحاجة إلى زيادة المخصصات للبلديات بميزانيات مزدوجة في أماكن أخرى تصبح واضحة هنا من أجل مواجهة التحديات بشكل مناسب.

ما الذي يمكن أن تستخدمه البلديات كمذيب في هذا الوضع المتوتر؟ الخبراء الماليون ألكسندر كاستنر وجانين ميرز من الحزب الاشتراكي الديمقراطي متفائلون ويأملون في تقدير ضريبي في الخريف قد يمنح البلديات مزيدًا من الفسحة المالية. ومع ذلك، فإن الصعوبات في إعادة تخصيص أموال الميزانية تظل عقبة رئيسية لا يمكن تجاهلها.

النظرة إلى الأمام

وبحسب التحليلات الحالية، هناك خسارة قدرها 145 مليون يورو للمناطق، على الرغم من أن إمكانية تلقي الأموال من البلديات عبر ضريبة المناطق تعتبر مستحيلة عمليا. ولذلك فإن البلديات مطالبة ليس فقط بالتخطيط بشكل واقعي، بل أيضاً بالتفكير بشكل خلاق للخروج من البؤس المالي.

ووسط هذه المناقشات المالية الجادة التي يمكن أن تشكل مستقبل العديد من المجتمعات، يبقى الأمل في حلول بناءة. وستكون الأشهر المقبلة حاسمة في توضيح المدى الذي يمكن أن يصل إليه الدعم المالي المخطط له وما إذا كانت البلديات ستتمكن قريباً من استعادة مكانتها المستقرة.