انتباه عشاق الرياضة! مدرسة Börde Lamstedt الابتدائية تتألق مرة أخرى!
احتفلت مدرسة بورد الابتدائية في لامشتيدت بإعادة افتتاح قاعتها الرياضية وحصلت على جائزة "المدرسة الصديقة للرياضة".

انتباه عشاق الرياضة! مدرسة Börde Lamstedt الابتدائية تتألق مرة أخرى!
في Lamstedt، كان يومًا مليئًا بالبهجة والحركة عندما احتفل أطفال مدرسة Börde Lamstedt الابتدائية في قاعة Bernhard Riemke التي تم تجديدها حديثًا. المناسبة؟ إعادة افتتاح الصالة الرياضية ومنح الجائزة الفخرية كـ”مدرسة صديقة للرياضة”. هذا التكريم ليس مجرد لقب، بل هو علامة على الالتزام بتعزيز ممارسة الرياضة والصحة، والذي تمنحه وزارة الثقافة في ولاية ساكسونيا السفلى. لقد كانت لحظة فخر لمدير المدرسة مالتي ستوفيل عندما قدم الدرع والشهادة تقديرًا للعمل الشاق الذي قام به جميع المشاركين. لم يجلب الأطفال أنفسهم الزخم لهذا الحدث من خلال العروض الراقصة فحسب، بل شجعوا أيضًا مدير المدرسة ستوفيل وعمدة المجتمع فرانك سبرينغر على المشاركة - وهو جو جعل المجتمع أقرب إلى بعضه البعض.
تضمن تجديد القاعة الرياضية، الذي كلف إجمالي 310.000 يورو، تحسينات كبيرة: بدءًا من تجديد السقف النشط وحتى تجديد المرافق الصحية، بما في ذلك المراحيض والحمامات وغرف تغيير الملابس. الأبواب الجديدة تكمل أعمال التجديد. وأكد العمدة سبرينغر على أهمية هذه الاستثمارات لمستقبل المدرسة وشدد على أن أعمال التجديد هي خطوة مهمة نحو بيئة تعزز صحة الأطفال. الهدف؟ لتعزيز الأطفال الأصحاء والنشطين.
نظرة إلى المستقبل
بهدف مواجهة التحديات المستقبلية، تخطط مدرسة بورد الابتدائية لتوسيع عروضها بشكل أكبر. العملية التي تستمر طوال اليوم، والتي ستبدأ في العام الدراسي 2026/27، ستقدم للمدرسة مهام جديدة. يجب تجميع الدروس في موقع مركزي من أجل ضمان تقديم العروض بعد الظهر وتقديم الطعام على النحو الأمثل. تجري المناقشات حاليًا بين البلدية والمنطقة حول الحلول المستدامة لمواقع المدارس. تتم مناقشة عدة خيارات: مبنى مدرسة جديد أو امتداد لمبنى قائم يحتاج إلى التجديد.
يعتمد القرار بشأن التدابير التي يجب اتخاذها في المقام الأول على الموارد المالية والتمويلية المتاحة. ومع ذلك، فإن خلق بيئة صديقة للرياضة ليس مجرد مسألة بنية تحتية، ولكنه أيضًا مسألة التزام. لقد أظهرت جائزة "المدرسة الصديقة للرياضة" مدى أهمية إدراج الرياضة واللياقة البدنية في البرنامج المدرسي. والهدف هو تعزيز تنمية الأطفال والشباب من خلال مجموعة متنوعة من خيارات التمارين واتباع نظام غذائي صحي. تعمل وزارة الثقافة في ولاية ساكسونيا السفلى والاتحاد الرياضي لولاية ساكسونيا السفلى على تهيئة مناخ صديق للرياضة في المدارس من أجل تعزيز هذا التطور. mk.niedersachsen موضح بالتفصيل.
التركيز على المدارس الصديقة للرياضة
ولكن ما الذي يعنيه بالضبط أن تكون "مدرسة صديقة للرياضة"؟ تلتزم هذه المدارس بنشاط بتعزيز صحة طلابها من خلال الرياضة والأكل الصحي. ولذلك فهي توفر مجموعة واسعة من الأنشطة الرياضية، وبالتالي تخلق جوًا مدرسيًا إيجابيًا. يدعو قادة المدارس والمعلمون وغيرهم من العاملين في المدارس إلى إبراز وأهمية اللياقة البدنية والرياضة ضمن البرنامج المدرسي. تتمتع جميع المدارس العامة والمهنية في ولاية ساكسونيا السفلى بفرصة التقدم للحصول على هذه الجائزة القيمة، وهي فرصة يتم تعزيزها بشكل أكبر من خلال برنامج الدعم والمشورة الخاص ببوابة التعليم في ولاية ساكسونيا السفلى. أليس هذا حافزا جيدا للتركيز على ممارسة الرياضة والصحة؟ المعلومات حول هذا متاحة على bildungsportal-niedersachsen.