تبرع بالدم وأنقذ الأرواح: يدعوك DRK للمشاركة في الحملة في الأول من نوفمبر!
في 1 نوفمبر 2025، سيتم تنظيم حملة هامة للتبرع بالدم من قبل DRK في مركز أزوريت لكبار السن في تسفيكاو. ساعد في إنقاذ الأرواح!

تبرع بالدم وأنقذ الأرواح: يدعوك DRK للمشاركة في الحملة في الأول من نوفمبر!
لقد اقترب شهر نوفمبر ومعه فرصة مهمة لمساعدة الآخرين. يدعوكم الصليب الأحمر الألماني (DRK) يوم السبت الأول من نوفمبر إلى حملة للتبرع بالدم في مركز أزوريت لكبار السن بفيفيركورن في Karl-May-Straße 12-14.
من الساعة 8:30 صباحًا حتى الساعة 12:30 ظهرًا، يمكن لجميع الأشخاص الأصحاء الذين تبلغ أعمارهم 18 عامًا فما فوق التبرع بإكسير الحياة الخاص بهم. تأتي هذه الحملة في وقت هناك حاجة إلى حوالي 650 تبرعًا بالدم يوميًا في ولاية ساكسونيا، خاصة للمرضى الذين يعتمدون على دم شخص آخر بعد تعرضهم لحادث خطير أو بسبب أمراض الأورام. غالبًا ما يكون هؤلاء أشخاصًا يحتاجون بشكل عاجل إلى هذه المساعدة القيمة.
عملية التبرع بالدم
لأي شخص مهتم، هناك بعض النقاط المهمة التي يجب ملاحظتها: أولاً، قم بالتسجيل باستخدام بطاقة الهوية. ويلي ذلك أخذ عينة دم لتحديد الهيموجلوبين قبل ملء الاستبيان الطبي. يقوم الطبيب بتقييم المعلومات، واعتمادًا على صحتك، يعطي موافقته على التبرع. عوامل الخطر مثل استخدام بعض الأدوية أو وجود ثقوب ووشم تستبعد الخطر المؤقت للتبرع بالدم.
من المهم أن تعرف أنه يُسمح للرجال بالتبرع بما يصل إلى ست مرات سنويًا، بينما يُسمح للنساء بالتبرع أربع مرات فقط سنويًا. يجب أن يكون هناك ثمانية أسابيع على الأقل بين التبرعين حتى لا تعرض صحة المتبرع للخطر.
لماذا التبرع بالدم مهم
التبرع بالدم هو مصدر أساسي للرعاية الطبية. على سبيل المثال، بعض مكونات الدم، مثل الصفائح الدموية، لها مدة صلاحية قصوى تصل إلى أربعة أيام فقط. لذلك من المهم جدًا أن تتوفر تبرعات كافية للحفاظ على العرض المستمر. أبطال اليوم هم أولئك الذين يجرؤون على التبرع. إنها خطوة بسيطة يمكن أن تعني الفرق بين الحياة والموت.
إذا لم تكن متأكدًا مما إذا كان بإمكانك التبرع، فمن الأفضل الاتصال بـ DRK مباشرة. معًا يمكننا أن نضمن أن أولئك الذين يعتمدون على عمليات نقل الدم يتحسنون.
ملاحظة صغيرة لكل من لا يزال يفكر في الأمر: لن يقوم المانحون المحليون لدينا بشيء من أجل المجتمع فحسب، بل سيضمنون أيضًا ألا تظل "الشجاعة المدنية" عبارة فارغة، بل ستمتلئ بالحياة يومًا بعد يوم.
وفي نهاية المطاف، فإن التبرع بالدم ليس مجرد مسألة عطاء، ولكنه أيضًا فرصة لتصبح جزءًا من مجتمع أكبر يعمل من أجل رفاهية الآخرين. تعال واحصل على النصيحة وكن منقذًا!